حرب الرئاسه ............. بقلم الدبوس

رئيسنا العظيم ............ محمد حسنى مبارك

محمد حسني سيد سيد إبراهيم مبارك وشهرته حسني مبارك (4 مايو 1928 - )، رئيس جمهورية مصر العربية منذ 14 أكتوبر 1981. هو الرئيس الرابع منذ قيام الجمهورية. تقلّد الحكم في مصر وقيادة القوات المسلحة ورئاسة الحزب الوطني الديمقراطي بعد اغتيال الرئيس أنور السادات في 6 أكتوبر 1981 بصفته نائب رئيس الجمهورية. و بذلك تكون فترة حكمه من أطول فترات الحكم في المنطقة العربية بل و تعد الأطول بين ملوك ورؤساء مصر فى العصر الحديث منذ محمد علي باشا, مارس كرئيس لمصر

تشهد الساحه السياسيه الان خبر هو مش غريب بس بدرى عليه انتخابات الرئاسه كلنا عارفين انها فى 2011 بس الحرب على السلطه هاتبدى اولا علشان مش بحب الافتاءعن نفسى مش بفهم فى السياسه اساسا ده مجرد تعبير عن راى بالرغم من عدم معرفتى بالساحه السياسيه بس اللى غاظنى ان التنافس شديد جدا وفى خبر نقلا عن جريده نيويورك تايمز عن تقرير ليها

المحلي في مصر إلى الربط سريعا بين ما يحدث وبين الاستعدادات للانتخابات الرئاسية ، قيام السلطات الأمنية خلال الشهرين الماضيين باعتقال مائة وثلاثين عضوا في جماعة "الإخوان المسلمين" التي تحظرها الأجهزة الأمنية المصرية ، ووجهت إليهم جميعا تهمة الانضمام إلى تنظيم محظور ، وهو ما وصف بأنه محاولة مبكرة من الحكومة لتحييد الإخوان لكيلا يتدخلوا في مسألة "خلافة الرئيس المطروحة هذه الأيام. وقالت النيويورك تايمز إنه يوجد اعتقاد سائد في مصر الآن بأن أعضاء في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم يحاولون الضغط لاستصدار قرار رئاسي بحل مجلس الشعب ، وبذلك يحتل معظم المقاعد البرلمانية عدد أكبر من الموالين للنظام قبل أن يتم طرح موضوع خلافة الرئيس للمناقشة. وينقل تقرير "نيويورك تايمز" عن الدكتور أسامة الغزالي حرب – الذي وصفته بأنه انضم إلى صفوف المعارضة بعد أن كان عضوا في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم – قوله عن هذا الموقف : "إنها ليست لحظة عادية بالنسبة للناس هنا , الجميع يتطلع لمعرفة ما الذي سيحدث بعد مبارك , لكن الحقيقة لا أحد يعرف بالضبط ما الذي سيحدث". وتشير النيويورك تايمز من جانبها إلى أن الرئيس مبارك لم يدل حتى الآن بأي تصريحات بخصوص المرشحين لتولي الرئاسة. ولم يؤكد قادة الحزب الوطني – أو ينفوا – من جانبهم الحديث عن إمكانية حل مجلس الشعب , وقال فتحي سرور في حديثه الأخير لصحيفة "الأهرام" : "الحق الدستوري للرئيس يكفل له تقرير حل المجلس من عدمه". وتقول الصحيفة الأمريكية : "تصريحات غير واضحة مثل ذلك التصريح الأخير تؤكد شكوك المصريين الذين يفتقدون في الغالب لمصدر موثوق للمعلومات وبالتالي يعتمدون على التكهنات"! ويقول مصطفى كمال السيد الأستاذ في الجامعة الأمريكية بالقاهرة : "النظام السياسى في مصر نظام شخصي , تلعب فيه شخصية الرئيس دورا كبيرا , والقرار الفعل عمن سيتولى الرئاسة يتم تداوله ومناقشته في حدود حلقة معينة من الأفراد ، وعادة ما يكون قرارا يتخذه شخص واحد هو الرئيس نفسه".

بس بجد الراجل ده احسن من غيره على الاقل عرفنا نظامه ايه وطريقته ايه اللى جاى ياترى هايقول كلام ويعمل كلام ولا هايحدث انقلاب تام على النظام الحاكم ولا الاخوان ممكن يوصلوا للحكم ولو وصلوا مصر شكلها هايكون ايه ..... استر يارب اكفينا شر المستخبىء